الرئيسية / أخبار لبنان /إقتصاد وأعمال /صرخة المودعين ردا على جمعية المصارف: إما إيجاد حل لقضية المودعين والبدء بدفع قسم من الودائع دون هيركات وإما الإستمرار بحربنا المُعلنة ضدكم

جريدة صيدونيانيوز.نت / صرخة المودعين ردا على جمعية المصارف: إما إيجاد حل لقضية المودعين والبدء بدفع قسم من الودائع دون هيركات وإما الإستمرار بحربنا المُعلنة ضدكم

 

Sidonianews.net

--------------------

اصدرت جمعية صرخة المودعين بيانا، "ردا على بيان جمعية المصارف"، اليوم وجاء فيه:

 

"رداعلى بيان جمعية المصارف الحرامية الصادر اليوم في ٤ تشرين الأول ٢٠٢٢ ورداً على أسئلتهم الغبية والطامحين من خلالها الى الظهور بمظهر الملائكة والأبرياء لتلميع صورتهم الشيطانية أمام المودعين، مَن عليه طرح الأسئلة هو المودع فقط وليس أنتم يا لصوص. سنجيبكم على أسئلتكم علّكم تفهمون للمرة الأخيرة ما يريده المودعون و "تنفذون".

 

١ -  أين هي الودائع؟

 

في حساباتكم وتهرّبت الى الخارج.

 

٢ -  مَن المسؤول؟

 

أنتم مسؤولون يا لصوص المصارف

 

٣ -  هل كان بوسع المصارف التصدي للسياسات المالية والنقدية؟ 

 

نعم ولكن أعماكم الطمع فلم تتجنبوا المخاطر.

 

٤ -  لماذا جفّت السيولة؟

 

أقفلتم أبوابكم وتوقفتم عن الدفع وطبقتم كابيتال كونترول غير قانوني.

 

٥ - هل كان بالإمكان استدراك الوضع؟

 

نعم كان بإمكانكم الإستمرار بالدفع بدل حجز الودائع لمدة ثلاث سنوات وتهريبها الى الخارج.

 

٦ -  ما هي الإجراءات الملحَّة؟

 

البدء بدفع جزء لا بأس به من الودائع لأصحابها دون هيركات لحين إقرار الخطة النهائية لإعادتها كاملة وذلك #بالتنسيق مع #جمعية_صرخة_المودعين.

 

٧ -  أي مصير ينتظرنا؟

 

ينتظركم مصير كل لص خائن لوطنه وشعبه، التعذيب والموت.

 

٨ -   أين هي الودائع بالعملات الأجنبية؟

 

في حساباتكم يا مجرمين.

 

باختصار نقول لكم مَن قام بال Ponzi Scheme لا يحق له طرح الأسئلة بل عليه إعادة الأموال المهرّبة الى الخارج".

 

وختم البيان: "إما إيجاد حل لقضية المودعين والبدء بدفع قسم من الودائع دون هيركات، إما الإستمرار بحربنا المُعلنة ضدكم يا لصوص.

 

علينا وعلى أعدائنا".

-----------------------------

جريدة صيدونيانيوز.نت / اخبار لبنان / صرخة المودعين ردا على جمعية المصارف: إما إيجاد حل لقضية المودعين والبدء بدفع قسم من الودائع دون هيركات وإما الإستمرار بحربنا المُعلنة ضدكم 

 

 

2022-10-05

دلالات: