جريدة صيدونيانيوز.نت / مقدمات نشرات الأخبار المسائية في لبنان ليوم الاثنين 10 شباط 2025
Sidonianews.net
--------------
مقدمة تلفزيون "ام تي في"
حكومة الاصلاح والانقاذ يبدأ عملها الحقيقي غدا، فهي ستجتمع لامرين: أخذُ الصورة التذكارية، وتشكيلُ لجنة لصوغ البيان الوزراي المرتقب. البيان المذكور يشكل التحدي العملي الاول لحكومة العهد الاولى. فهل يمر بسرعة ومن دون تجاذبات ومناكفات عبر اللجوء الى القاموس الغني والمطاط للغة العربية، ام ان الممانعين سيصرون على ثلاثيتهم الخشبية ما يؤخر ولادة البيان الوزاري؟ الارجح ان وزراء الثنائي سيتعاطون بواقعية وبمرونة فائقة. وهو الاسلوب الذي اتبعه الثنائي في تقبله انتخاب العماد جوزف عون، وتكليف نواف سلام تشكيلَ الحكومة، وصولا الى تأليف حكومة لا يكون لهم فيها الثلثُ المعطل. مجلس الوزراء يجتمع في ظل تطورات حدودية لافتة ان شرقا او جنوبا. فلليوم الخامس على التوالي تتواصل الاشتباكات العنيفة على الحدود الشرقية، وتدور بمعظمها في بلدات سورية تقطُنها عشائرْ شيعية مقربة من حزب الله وتشكل امتدا له الى الداخل السوري. في الجنوب، القوات الاسرائيلية توغلت الى الاطراف الجنوبية لبلدة عيتا الشعب كما اقتحمت منزلا في بلدة يارون. كل هذا يجري فيما تصعيد نتانياهو وصل الى حد غيرِِ مسبوق. اذ اعلن ان ما حققه في ايران وسوريا ولبنان حلم، كما اكد من جهة اخرى ان" كلَ من يرفع وجهَه في وجه اسرائيل سنسحقُه، فنحن نغير الشرق الاوسط و الحربُ لم تنته بعد" وفق تعبيره.
=========
مقدمة تلفزيون "أل بي سي"
على وقعِ تطورات محلية وعالمية في غاية الأهمية، تظهر الصورة الأولى غدا لبداية إعادة تكوين السلطة في لبنان.
غدا في قصر بعبدا الصورة الأولى لأول مجلس وزراء في عهد الرئيس جوزاف عون، بعد سنتين وثمانية أشهر على آخر جلسة لمجلس الوزراء في عهد الرئيس ميشال عون في العشرين من أيار 2022.
أول خلل في النظام أن مجلس الوزراء يغيب عن القصر الجمهوري سنتين وثمانية أشهر، أي أكثر من ثلث ولاية رئيس الجمهورية!
أليس الأجدر أن تكون البداية فتح ملف الخلل في النظام، بالتوازي مع سائر الملفات؟ قد يكون من السابق لأوانه طرح هذا الملف على جلسة سيقتصر دورها على تشكيل لجنة صياغة البيان الوزاري وأخذ الصورة التذكارية، وانطلاق الوزراء إلى التسليم والتسلم قبل إعداد البيان الوزراي ونيل الثقة على أساسه.
وفي أيام التسليم والتسلم سيتبارى الوزراء السابقون في تعداد إنجازاتهم، والوزراءُ الجدد في إطلاق وعودهم، ولكن حبذا لو أن السابقين يُعفون المواطن من إنجازاتهم، وهي واجباتهم، والجدد من إغداق وعودهم، وترك أعمالهم المستقبلية تتحدث عنهم.
وليس بعيدا من الملف الحكومي، إتخذت الـLBCI قرارا بعدم تغطية أي لقاءات للوزراء مع الكتل النيابية والأحزاب كافة، دعما لاستقلالية قرارهم، ولتمكينهم من أن يكونوا أسياد أنفسهم على طاولة مجلس الوزراء. فالوزراء في خدمة الشعب اللبناني، لا في خدمة الأحزاب. أما الكتل النيابية والنواب، فمسؤوليتهم مراقبة عمل الحكومة ضمن الأطر الدستورية. فمثلما يمنح مجلس النواب الثقة للحكومة، فمن مهامه الدستورية مراقبة عملها.
ميدانيا، الأوضاع على حالها من الخطورة على الحدود اللبنانية السورية.. قد تخف العمليات العسكرية، لكن التداعيات خطيرة، والتوجس سيدُ الموقف في ما يتعلق بالجنوب، وما إذا كانت إسرائيل ستنسحب أو ستبقي على التمركز في بعض النقاط.
***************
مقدمة تلفزيون "المنار"
ستةٌ واربعونَ عاماً والثورةُ الاسلاميةُ في ايرانَ تَنبِضُ بأهلِها وتجددُ شبابَها وتحاصرُ محاصرِيها بثباتِ الموقفِ وحكمةِ الاداء.. وتحفظُ وصايا قائدِها الراحلِ الامامِ الخميني، وتعاليمَ قائدِها الحكيمِ الامامِ الخامنئي، الراسمِ لنهضتِها والجاعلِ منها محوراً بوجهِ الاستكبارِ العالمي..
ذكرى احياها الايرانيون بمِليونياتِهم المعهودة، مؤكدينَ انَ ثورتَهم تُجدِّدُ نفسَها وتُمسِكَ امرَها، وحاضرةٌ لكلِّ التحديات، بوَحدةِ موقفِ الشعبِ والحكومة، والوقوفِ خلفَ الامامِ السيد علي الخامنئي للاطاحةِ بكلِّ مؤامراتِ التفرقةِ التي ترعاها اميركا وقوى الاستكبار – كما قال الرئيسُ مسعود بازاشكيان من على منبرِ الثورة، ما تركَ لكلماتِه صدىً وصُداعاً لدى بعضِ المراهنينَ على شَقِّ صفوفِ الايرانيين..
ومن على منبرِها كانَ صوتُ المقاومةِ الفلسطينيةِ في زمنِ محاولةِ بيعِ القضيةِ بمزادِ العَقاراتِ ومشاريعِ التسويات ، فكانَ شكرُ القياديِّ بحماس خليل الحية من طهرانَ للدورِ الايرانيِّ الداعمِ للقضيةِ الفلسطينيةِ وكلِّ حركاتِ المقاومة، والذي كانَ ولا يزالُ عوناً اساسياً بكلِّ الانجازات.. وهو ما اكدَ عليه حزبُ الله الذي هنأَ الامامَ الخامنئيَ والرئيسَ بزاشكيان وعمومَ الشعبِ الايراني بالمناسبة، معتبراً أنَّ الثوابتَ التي قامت عليها الثورة، من رفضِ التبعيةِ لقوى الاستكبار، والعملِ على تحريرِ فلسطين، وتعزيزِ الوَحدةِ الإسلامية، هي الضمانةُ لمستقبلِ هذه الأمة..
مستقبلٌ لن يَرسُمَهُ دونالد ترامب وبنيامين نتنياهو كما يريدانِ، لا سيما بطرحِ قضيةِ غزةَ كمشروعٍ عَقاريّ، والمضاربةِ – بل ضربِ – الدولِ العربيةِ والاسلاميةِ المعنيةِ من مصرَ والاردنِ الى المملكةِ السعوديةِ وغيرِها..
في لبنانَ لا يزالُ العدوُ يَضرِبُ بحقدِه بما ملَكَت يداه، تفخيخٌ وتفجيرٌ للمنازلِ جنوباً وغاراتٌ من شمالِ الليطاني الى ضفافِ العاصي، واهلُ السيادةِ يَعصى عليهمُ الكلام، والحكومةُ اللبنانيةُ واِن كانت لم تَدخُلِ القصرَ لكنها دخلت المشهدَ ومعنيةٌ بتطوراتِ الاحداث، فاستباحةُ السيادةِ اللبنانيةِ من قبلِ الطيرانِ الصهيوني، وتنفيذُه عدةَ غاراتٍ في اكثرَ من منطقةٍ يَستدعي من الحكومةِ موقفاً واضحاً ابعدَ من الاستنكارِ الذي لم يَظهَر حتى الآن، فالعدوانُ يحتاجُ موقفاً وشرحاً لكيفيةِ التصدي لهذه العدوانيةِ التي تنتهكُ السيادةَ وتُضيِّعُ هيبةَ الدولة. وهو ما يُلقي مسؤوليةً كبيرةً على الدولة، وكلِّ المُكوِّناتِ في لبنان.
***************
مقدمة تلفزيون "أن بي أن"
إستحقاقات وتحديات بالجملة تنتظر الحكومة الجديدة التي تعقد اجتماعها الأول يوم غد الثلاثاء في قصر بعبدا لتشكيل لجنة صياغة البيان الوزاري والتقاط الصورة التذكارية قبل التوجه الى ساحة النجمة لنيل ثقة المجلس النيابي والانطلاق في ورشة العمل.
ومع اقتراب الثامن عشر من شباط الذي يتوجب فيه ان ينفذ جيش العدو انسحابه التام من القرى الحدودية على ما أعلنت مؤخراً نائبة المبعوث الاميركي الى الشرق الاوسط مورغان اورتاغوس مؤكدة الالتزام بالتنفيذ في الموعد المحدد انتشرت وحدات عسكرية من الجيش اللبناني في بلدات رب ثلاثين وبني حيان وطلوسة في قضاء مرجعيون في القطاع الشرقي بعد انسحاب جيش العدو الإسرائيلي بالتنسيق مع اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار وقد دعت قيادة الجيش المواطنين إلى الالتزام بتوجيهات الوحدات المنتشرة حفاظًا على سلامتهم.
وعند الحدود اللبنانية السورية كثفت وحدات الجيش من انتشارها عند المعابر غير الشرعية واعطت اوامر بالرد الفوري على مصادر اطلاق النار في حال حصل باتجاه الاراضي اللبنانية.
في غضون ذلك وبعد قنبلة الرئيس الأميركي دونالد الترامب التي فجّرها بإعلانه عن نيته شراء قطاع غزة ونقل سكانه إلى مصر والأردن وما تبعها من اشادة رئيس وزراء العدو الإسرائيلي بنيامين نتانياهو اليوم بهذا الإقتراح معتبرا أنه "ثوري" طرح الأخير فرضية أن المملكة العربية السعودية تملك ما يكفي من الأراضي لتأسيس دولة للفلسطينيين.
وفي هذا الصدد أكدت السعودية رفضها القاطع لمثل هذه التصريحات التي تستهدف صرف النظر عن الجرائم المتتالية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي تجاه الفلسطينيين في غزة بما في ذلك ما يتعرضون له من تطهير عرقي مثمّنةً ما أعلنته الدول الشقيقة من شجب واستهجان ورفض تام حيال ما صرَّح به مشيرة إلى أن هذه العقلية المتطرفة المحتلة لا تستوعب ما تعنيه الأرض الفلسطينية لشعب فلسطين الشقيق وارتباطه الوجداني والتاريخي والقانوني بهذه الأرض.
****************
مقدمة تلفزيون "أو تي في"
استبق سمير جعجع الصورة التذكارية لحكومة العهد الاولى غداً في بعبدا، بصورة مع وزرائه الأربعة اليوم في معراب، في تناقض واضح مع ما سبق وأعلنه كلٌّ من رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة عن تشكيل حكومة من غير الحزبيين بمهمة الإصلاح والإنقاذ، في وقت كان وزراء حركة أمل وحزب الله الخمسة يعلنون بالتوالي عن انتمائهم السياسي، سواء مباشرة عبر تصريحات علنية، أو بشكل غير مباشر من خلال الصور ومشاهد الاحتفال والاستقبال الأخضر والأصفر التي انتشرت عبر مواقع التواصل.
هذا من حيث الشكل. أما في المضمون، فرسم جعجع أيضاً الخطوط العريضة للبيان الوزاري قبل تشكيل لجنة الصياغة، فتحدث بمنطق يجافي منطق شركائه في الحكومة الواحدة، الذين سيطالبون بلا أدنى شك بالعكس، وهو ما سيشكل اعتباراً من الغد إيداناً ببدء مخاض النقاش في البيان الوزاري الجديد، الذي ستمثل الحكومة على أساسه أمام المجلس النبابي لنيل الثقة خلال ثلاثين يوماً.
وفي الانتظار، الآمال المعلقة على الانطلاقة الجديدة كبيرة بحجم الوعود باستعادة سيادة الدولة على كامل أراضيها وحدودها، وبإطلاق عملية إصلاحية شاملة، وإحياء القضاء العادل، والأهم إخراج الوضع المالي للبلاد من عنق الزجاجة، وإيجاد الحل لقضية أموال المودعين، يكون بعيداً عن الدجل الحكومي الذي ملَّه الناس على لسان رئيس الحكومة السابق وبعض وزرائه، إلى جانب بعض النواب من أصحاب السوابق في إجهاض خطط الإصلاح.
غير ان دخول نواف سلام الى السراي غداً يتزامن وتطورات بالغة الخطورة تعصف بالمنطقة، ولاسيما في ضوء طرح الرئيس الاميركي بشراء غزة، الذي كرره اليوم، مشدداً على ان حق العودة للفلسطينيين لن يكون مدرجاً في سياق الحل.
فكيف ستتعامل الحكومة الجديدة، ومعها العهد الجديد، مع التطورات المتسارعة؟
لعلَّ في التصعيد الاسرائيلي المتجدد قبل أسبوع تقريباً من نهاية مهلة الانسحاب الممددة مؤشراً غير مطمئن، ينبغي معه تكثيف حركة الاتصالات لتفادي الوقوع في محظور جديد، بالتزامن مع حركة عسكرية مقلقة على الحدود مع سوريا.
============
مقدمة تلفزيون "الجديد"
فَرضَ الرئيسُ الأميركيّ جدولَ أعمالٍ عالمياً جديداً على دولٍ وقارَّات/ وأَدرَجَ الشرقَ الاوسط ضِمناً.. ودَفَع بجُمهورياتٍ واتحاداتٍ الى العملِ الاضافي لمواجهةِ قراراتٍ أميركية لم تكنْ موضوعةً على محرِّكاتِ البحث/ فالاتحادُ الاوروبي يزنِّرُ نفسَه بقراراتِ الضرائبِ المضادّة/ فرنسا حَذّرت أميركا من تضخمٍ في عُقْرِ ولاياتِها/ جنوبُ افريقيا تَحَضَّرَت لحجبِ المساعدات/ قناةُ بنما تجلسُ على مقاعدِ الاستحواذ/ الصين.. الهدفُ التالي/ غزة تنازِعُ انسانياً وعَقارياً وقد عاجَلَها ترامب بتصريحٍ آخَر اكد فيه أنَّ الغزيين لن يَحْظَوْا بحقِّ العودة/ وسيحصُلونَ على مساكنَ أفضلَ بكثير وبناءِ مكانٍ دائمٍ لهم/ وأضاف: سأملِكُ أنا هذه الأرضَ، فَكِّروا فيها كمشروعِ تطويرٍ عَقاري من أجلِ المستقبل/ ولم تتأخرْ اسرائيل في الاستثمار العَقاري وتحويلِه الى تشريعات، وباشر جيشُها بطلبٍ من الحكومة وضْعَ خُطةِ عملٍ تقضي بإعداد ميناء أسدود البحري ومطار رامون الجوي والمعابرِ البرية لترحيلِ آلافِ الفلسطينيين بالتدريج، معَ وضعِ شروطٍ تَضمَنُ عدمَ عودتِهم/ وتدرسُ وَزارةُ المالية إمكانَ تخصيصِ ميزانيةٍ لتغطيةِ نفَقاتِ الترحيل، بشرطِ التعهدِ بالتنازل عن حقِّ العودة// وفيما يتحضَّرُ الرئيسُ المِصري وملكُ الاردن للقاءِ ترامب على أزمةِ التهجير الفلسطيني، فإنَّ الدانمارك تصدَّرَت أفضلَ الردود عندما اقترحت شراءَ ولايةِ كاليفورنيا من الولاياتِ المتحدة، ردًّا على تصريحاتِ ترامب بشأنِ الاستحواذِ على غرينلاند// سيتأثرُ لبنان بقرارتِ ترامب كمَسّاحٍ للاراضي العربيةِ والدولية وما يَعنينا على المدى القصير هو السماحُ لاسرائيل بتمديدِ مُهلةِ الثامنَ عَشَرَ من الجاري وبقاءِ احتلالِها لنِقاطٍ مركزية في الجنوب/ وفي معلوماتِ الجديد أنَّ نائبةَ المبعوثِ الأميركي الخاص إلى الشرقِ الأوسط مورغان أورتاغوس ستعودُ الى لبنان في الأيامِ المقبلة/ وستَضغطُ باتجاه تقليصِ المُهلة التي تنوي اسرائيل تمديدَها/ وستكونُ هذه أُولى النِقاطِ الضاغطة امام حكومةِ نواف سلام والعهد وخصوصاً إذا ما اعتُبِرت أنها تُشرِّعُ عملياتِ المقاومة ضدَّ الاحتلال/ وستَمثُلُ حكومةُ سلام غداً أمام صورةٍ تَذكارية في بعبدا قبل ان يتفرَّعَ عنها لجنةُ البيان الوَزاري، وإحدى أبرزِ مَهامِّها تعليقُ العملِ بثلاثية جيش شعب مقاومة/ واللجوءُ الى صياغةٍ تُسنِدُ الى الدولة مَهمةَ حقِّ الدفاع عن الارض/ وستَفتتِحُ الحكومةُ أُولى إصداراتِها بأسهُمٍ مرتفعة محلياً ودولياً/ وعلى وجهِها ونيَّتِها ارتفعتْ سَنَداتُ لبنانَ الدوليةُ سنتاً واحداً للمرةِ الأولى منذ خمسِ سنوات/ واعلن صُندوقُ النقدِ الدولي أنّ هناكَ مشاوراتٍ مكثّفةً معَ أصدقاءِ لبنانَ لتقديمِ المساعدة ومستعدونَ للتحرّكِ بشكلٍ سريع، فيما اجتمع حاكمُ مصرفِ لبنانَ بالانابة وسيم منصوري في دبي مع رئيسةِ الصُندوقِ كريستالينا غيورغييفا التي اكدت دعمَها لبنانَ وحكومتَهُ، وأعربت عن رغبتِها في زيارة بيروت/ وقد نقلت cnbcعن منصوري قولَه إنه سيتمُ وضعُ خُطةِ دراسةِ إعادةِ أموالِ المودعين أمامَ الحكومةِ قريباً/ وفي عمليات الايداع الوزاري التَقَطَ رئيسُ حزب القوات اللبنانية سمير جعجع الصورةَ التَّذكارية مع الوزراءِ الاربعة اليوم ووَضَع لهم خُططاً للعمل في قطاعات شؤونِ المهجرين والخارجيةِ والامنِ والعسكر والاستراتيجْيَا وصولاً الى تقديم خِبراتِه في التحوّلِ الرقمي والذكاءِ الاصطناعي/ لكنه شدد على ان الوزراءَ الاربعة سياديّون.
----
جريدة صيدونيانيوز.نت
مقدمات نشرات الأخبار المسائية في لبنان ليوم الاثنين 10 شباط 2025