https://sidonianews.net/article212513 /مقدمات نشرات الأخبار المسائية التلفزيونية في لبنان ليوم الأربعاء 22 - أيار - 2019
صيدونيا نيوز

جريدة صيدونيانيوز.نت / مقدمات نشرات الأخبار المسائية التلفزيونية في لبنان ليوم الأربعاء 22 - أيار - 2019

جريدة صيدونيانيوز.نت / أخبار لبنان / مقدمات نشرات الأخبار المسائية التلفزيونية في لبنان ليوم الأربعاء 22 - أيار - 2019



* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون لبنان" 

جلسة جديدة لمجلس الوزراء تعقد يوم الجمعة المقبل في السراي، لاستكمال مناقشة مشروع الموازنة ويؤمل ان تكون الاخيرة بعد جلسة كان النقاش فيها هادئا وموضوعيا و جريئا كما وصفه الوزير الجراح الذي نفى حصول اي توتر او اشتباك كلامي، موضحا ان الهدف تخفيض العجز في الموازنة .

مصادر وزارية كشفت لتلفزيون لبنان ان الوزير باسيل يصر على إدخال كل الاصلاحات الى موازنة 2019 فيما يصر فريق آخر على إدخال الإصلاحات الى موازنة 2020 بسبب ضيق الوقت ..
وازاء هذا السجال أعطى الرئيس الحريري الوزراء مهلة ثمان وأربعين ساعة لتقديم اقتراحاتهم وليعودوا الجمعة لدراستها..

وقد يتم في هذه الجلسة اللجوء الى التصويت في حال استمرار الخلاف بحسب مصادر وزارية.
إذا ملفات مفتوحة إقفالها يتطلب متابعات وجهود ومنها:
- ملف الموازنة الذي يقفل على زعل وزغل بين بعض مكونات الحكومة..
- ملف التفاوض اللبناني-الاسرائيلي برعاية دولية حول ترسيم الحدود البحرية والبرية..
- ملف قانون الانتخاب الذي يستعجله رئيس البرلمان..
- ملف سياحة الصيف الذي ينتظر هدوء العواصف المحلية والاقليمية..
- ملف الخصام الاميركي-الايراني وحال اللاحرب واللاسلم في الإقليم..
وفي موازاة ذلك يبقى الملف الاقتصادي-الاجتماعي مفتوحا على مصراعيه ومآدب رمضان كشفته أكثر حيث اللبنانيون بين حالات الجوع والفقر، والعوز وإن كانت الغلة ميسورة والغالبية تشكو من الرزح تحت الديون..
وفي الحديث عن الترسيم البحري والبري نشير الى ان الوزيرة فيوليت الصفدي كانت اليوم في مقر قيادة اليونيفيل مشددة على حق لبنان في الغاز والنفط والمياه..
عودة الى جلسة مجلس الوزراء لنشير الى انه سبقها إجتماع وزاري مصغر.


====================

 

 

* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون ان بي ان" 

مسألة ترسيم الحدود البحرية تشهد تقدما واضحا في ظل الموافقة على الورقة اللبنانية، أما ترسيم حدود نقاش الموازنة فلما يزل يراوح مكانه.

في المسألتين الوقت كالسيف حدوديا كشف رئيس مجلس النواب نبيه بري عن إنتظار جواب حول مجمل الورقة اللبنانية ربما الأسبوع المقبل، أما موازناتيا فالتأجيل يولد تأجيلا رغم أن الموازنة قطعت وتخفيض العجز وصل إلى "سبعة ونص" فلماذا الاستفاقة على اقتراحات جديدة بعد نوم "ع السبعة ونص" خلال 18 جلسة؟.

بعدما كان منتظرا أن يعلن رئيس الحكومة سعد الحريري ووزير المال علي حسن خليل اليوم الانتهاء من نقاش الموازنة في مؤتمر صحفي، تم إرجاء الجلسة النهائية إلى الجمعة المقبل ربما إفساحا في المجال أمام اتصالات بجريها الحريري لتذليل بعض العقبات.
ووفق معلومات الـ NBN فإن الوزير خليل قدم خلال الجلسة مطالعة أكد فيها أن الدولة لا تنتهي عند الموازنة وهناك أمور تعالج لاحقا في مجلس الوزراء، داعيا إلى تظهير موقف موحد للدولة لأن كل زيادة على الطروحات لن تضيف شيئا.

وتحدث خليل عن المرحلة السابقة وما تخللها من تعاط إيجابي ومنفتح إلى حد تجاوز بعض الأصول للتوصل إلى تفاهمات وتوافق على قاعدة أن الجميع شركاء ومعنيون بالتوصل إلى موازنة بالمشروع الأساس وبالتعديلات والنتائج هي جيدة جدا.
وحدة الموقف اللبناني كان لها الدور الأساس في التطور الإيجابي بمسألة ترسيم الحدود وهو أمر لا بد أن ينسحب على باقي القضايا ومنها الموازنة لأن المصلحة الوطنية تبقى هي الأساس.


=====================

 

* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون او تي فيط 

" بتخلص بس تخلص"... ثلاث كلمات تختصر مقاومة ثلاثين عاما من النهب المنظم، تخاض راهنا في مجلس الوزراء، وسط اقتناع عام بأن البلد منهوب وليس مكسورا، تماما كما كان رئيس الجمهورية العماد ميشال عون يردد إبان ترؤسه لتكتل التغيير والإصلاح...

"بتخلص بس تخلص"... لأن الأهم من إقرار الموازنة، أن تكون موازنة إصلاحية، أو على الأقل تمهد للإصلاح، ولإعادة ثقة المواطن اللبناني بدولته، كما طلب رئيس الجمهورية من الحكومة في الإفطار الرئاسي الأخير.

"بتخلص بس تخلص"... لأن لكل وزير الحق كاملا في إبداء الرأي والمناقشة، فكيف إذا كان رئيس أكبر تكتل نيابي، وممثلا لمكون لبناني كبير... ولا داعي في هذا المجال، لا للفلسفة ولا للتحريض، إْذ ليس مطلوبا أن يكون هناك خاسر ورابح في النقاش، بل المطلوب أن تتحقق مصلحة لبنان واللبنانيين بلا لف ودوران، على ما قال الوزير جبران باسيل بعيد انتهاء الجلسة في السراي اليوم، علما أنه يتحدث إلى اللبنانيين الخامسة من عصر الغد بعد ترؤسه اجتماعا استثنائيا لتكتل لبنان القوي...

"بتخلص بس تخلص". والموعد المقبل الجمعة، وإن لم يكن الجمعة، فالإثنين أو الثلاثاء وربما أكثر، لأن عامل الوقت لن يكون ضاغطا هذه المرة، تماما كأي عامل مفتعل آخر، كالشعبوية والمزايدة أو التلويح بالوقوع في المحظور.

"بتخلص بس تخلص"... لأن الرأي العام المحلي، وربما الدولي، الذي تقبل على مضض أن يحول بعض المشاركين في النهب المنظم أنفسهم أبطالا في مكافحة الفساد، ومحاضرين في العفة، لم يعد يرضى بموازنة "كيف ما كان"، تحت شعار أن "الوقت لا يصب في مصلحتنا"، كما لو أن الوقت الذي أهدر ثلاثة عقود وأكثر، على السرقة والهدر والفساد، كان يصب في مصلحة الناس.

على كل الأحوال، وفي انتظار جلاء صورة الموازنة، اللبنانيون على موعد مع مفاجأة. الزمان: ظهر الغد. المكان: مجلس النواب. الموضوع: مؤتمر صحافي لرئيس لجنة المال النائب ابراهيم كنعان، يكشف فيه تفاصيل مذهلة حول فضيحة التوظيف العشوائي... وإن غدا لناظره قريب. 


===================

 

* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون المنار" 

من من اللبنانيين سيصدق القيمين العاجزين عن وضع حد لمسلسل السجال الحكومي، بانهم قادرون على انتاج موازنة تحاكي الواقع الاقتصادي؟ ومن من اللبنانيين سيصدق ان الغارقين في النزالات والحسابات، سينقذون البلاد من غرقها؟

يكفي ان اللبنانيين ينتظرون موازنة دون طموحاتهم اصلا، ويقبلونها على مضض لصعوبة الواقع المحلي وخطورة الحال الاقليمي والدولي، فالوقت لا يحتمل ترفا سياسيا، بل يحتاج الى واقعية ومسؤولية..
وبدل ان يخرج المعنيون بعد جلسة اليوم ليشرحوا بنود موازنتهم، وسبب تجاهلها لايرادات دسمة كالاملاك البحرية وغيرها، كان نتاج يوم طويل استحداث جلسة جديدة الجمعة المقبل، ادعت الحكومة انها ستكون الاخيرة..

فهل سمع المجتمعون بآخر التصريحات الاميركية التي تحضر لهم التحديات الحقيقة المقبلة؟ هل سمعوا ان مندوب اميركا في الامم المتحدة نعى الاونروا وقال انها تعيش الرمق الاخير، ويجب نقل المسؤوليات منها الى الدول المضيفة للاجئين، وترجمة كلامه بلا ادنى شك : التوطين .

وهل يعلم الباحثون بين فتات خبز اللبنانيين عن صفقات ، بان صفقة القرن قد اكتملت اضلاعها الاميركية والاسرائيلية والسعودية، وبات المؤتمر المزمع في البحرين أول مخاضات الولادة؟ وان لبناننا الواقع على فالق الصفقة معني بالوقوف امامها بحكومة متزنة، لا مهتزة امام موازنة عصية على التخريج؟


===================

 

* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون المستقبل" 

بعد غد الجمعة؛ الجلسة الاخيرة لبت مشروع موازنة العام الحالي؛ بعد اعطاء رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري؛ مهلة ثمانية واربعين ساعة للوزراء؛ الذين تقدموا باقتراحات لمناقشتها معه؛ ومع وزير المال لمعرفة انعكاساتها المالية.

ومن الاقتراحات التي ساهمت بتخفيض العجز الى 7,5 ؛ اقتراح وزيرة الداخلية والبلديات ريا الحسن المتعلق باللوحات العمومية للشاحنات والسيارات والفانات والارقام المميزة؛ وهو يدخل الى الخزينة؛ أكثر من مئتي مليار ليرة كذلك تقدم وزير الصناعة وائل ابو فاعور وعدد آخر من الوزراء؛ بجملة من الاقتراحات.

فالجمعة تعقد الجلسة التاسعة عشرة لاقرار الموازنة؛ بعد اكثر من تسعين ساعة من المناقشات الوزارية؛ وخلالها يتبين بعد التاكد من الاقتراحات؛ نسبة العجز الحقيقية عما اذا كانت سترسو على 7,5 ؛ او أن تكون اقل من ذلك؛ وبعدها تحال الى مجلس النواب.


==================

 

* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون ال بي سي" 

لا تزال موازنة عام 2019 عالقة في مجلس الوزراء بين وزير المال الذي يرى ان ارقامها انتهت وان عجزها بالنسبة للناتج المحلي بلغ 7.6 بالمئة، وبين وزير الخارجية الذي يؤكد انها قابلة للخفض بعد ليبلغ عجزها 7 بالمئة من الناتج المحلي.

صحيح ان الاجواء التي أصر الوزراء على تسريبها تحدثت عن ايجابية في النقاش، إلا ان المواقف هي هي، فالوزير جبران باسيل مصر على الخفض لأن ذلك افضل للاقتصاد وللبلد وللبنانيين الذين علينا ان نثبت لهم قدرتنا على ضبط الهدر والتهرب الجمركي والضريبي، قال باسيل خلال الجلسة.

والوزير علي حسن خليل الذي شارك بايجابية في النقاش، يرى ان بعض الاجراءات التي تطرح لا يأتي من صلب الموازنة، وتاليا يمكن مناقشته في مجلس الوزراء واخذ القرارات في شأنها او في موازنة العام 2020، المفترض ان تدرس مع وزارة المال فور الانتهاء من اقرار موازنة العام 2019.

وعلى وعد: "انشا الله هيدي اخر جلسة لمناقشة الموازنة " يعيش اللبنانيون، وحبل الاقتصاد المنهار يشتد يوما فيوما حول رقابهم.

وهم يشاهدون مسلسل جلسات الحكومة، المفترض ان يختتم الجمعة، لا بد ان يتساءلوا عمن اوصلنا الى ما نحن فيه اليوم، هل هي اخطاء تقنية ام خطيئة استراتيجية؟

اللبنانيون وضعوا ثقتهم بسلطاتهم السياسية عهودا طويلة، وائتمنوها على اعمالهم وارزاقهم، ليتبين لهم ان اخطآءها لم تكن يوما تقنية وحسب، بل كانت دائما في طريقة وضع السياسات الاقتصادية، ولا سيما الاصلاحية منها، ما يجعلهم يطرحون سؤالا أساسيا اليوم:

هل في السلطة من يريد فعلا تقديم موازنة استراتيجية تعتمد الاصلاحات قبل اي شيء آخر فتنقل لبنان الى ضفة الامان ام إن المطلوب بعض الرتوش يضخ في جسد الاقتصاد المريض جرعة اوكسجين تمنعه من الانهيار أشهرا قصيرة فقط؟ 


===========================

 

* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون ام تي في" 

طال المخاض ولم تتمكن الموازنة من الزوربة والافلات من فك الغيارة على زيادة المداخيل وتخفيض العجز، وطار اليوم كموعد كان يؤمل ان ترى فيه النور، علما ان مساعي حثيثة بذلت قبل جلسة مجلس الوزراء باءت بالفشل من اجل ازالة الاختلافات بين وزير المال الذي يجزم بأن الموازنة طحنت وعجنت وما عاد في الامكان احداث اي تغييرات في ارقامها.

وبعد ان اخر وزير الخارجية على ان جهدا اضافيا يجب ان يصرف في تخفيض العجز انتقل المختلفون الى الجلسة حيث اكدوا على خلافهم. 

في المحصلة حقق الوزير باسيل فوزا جديدا بالنقاط على المستعجلين ورفعت الجلسة الى الجمعة لمزيد من البحث بعد العثور على ابواب جديدة، ولو كانت صغيرة لتخفيض العجز. ويتساءل المتابعون لماذا كل هذا العناء؟ علما بأن الحلول موجودة ومتاحة اذا قبلت الحكومة ان تبحث عنها في الامكنة المناسبة، وحيث سيؤل الاهدار المنهمرة وما اغزرها واكثرها.

فالحكومة التي وصلت بها الامر حد فرض ضريبة الف ليرة على النرجيلة ولم تترك زاوية الا فتشتها وارملة الا ونكشت صرتها، اغمضت عينيها عن كثير من مصادر التمويل ومن بينها المتمثل بالتوظيف العشوائي السياسي الانتخابي.

والمفاجأة الصادمة في هذا الاطار سيطلقلها غدا رئيس لجنة المال والموازنة ابراهيم كنعان وعدد من اعضائها، وقد اكتشفوا خلال بحثهم في هذه المغارة بأن عدد الذين حشدوا في جنة الوظيفة الرسمية بعد االقرار 46 وقبله يتجاوز العشرة الاف بكثير، فإذا انهت الحكومة والاجهزة الرقابية السياسية هذه الظاهرة السرطانية، وسرحت هذا الجيش الاسود تكون قد وفرت للخزينة اكثر من 300 كليون دولار.

واكدت جديتها في سلوك ضرب الاصلاح واذا امتنعت تكون قد ارتكبت جريمتين: استسهال الاعتداء على الفقراء ومحدودي الدخل والسقوط في عيون مواطنيها ودول سيدر والرعاة.


======================

 

* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون الجديد" 

ثماني عشرة جلسة، لا المشروع بلغ سن الرشد ولا الموازنة استحصلت على تأشيرة أهلية للعبور من السرايا إلى ساحة النجمة، ولا الوزراء خفضوا منسوب التوتر في النقاش، أما رئيس الحكومة سعد الحريري ففاض به السجال وضاق ذرعا بالدوران حول الذات وإعادة النقاش بما اتفق عليه إلى مربعه الأول، وعلى العصب المشدود رفع الجلسة إلى يوم الجمعة، وأمهل الوزراء ثماني وأربعين ساعة.

اللجنة الوزارية المصغرة لم تفلح في الحلحلة إذ بدلا من إزالة العوائق من أمام البنود المتبقية عادت لتناقش أمورا صدق عليها ما دفع الحريري إلى إعادة لم الشمل والطلب الى الوزراء الانضمام إلى المجلس الوزاري والكلام على المكشوف.

في كواليس جلسة اللجنة المصغرة أخذ ورد بين باسيل وخليل فتدخل وزير الأشغال وردم الحفرة بين الخارجية والمال باقتراح لتقريب وجهات النظر الاقتراح السري صار علنيا بعدما تصدى له وزير شؤون رئاسة الجمهورية سليم جريصاتي الذي رفض حل الخلاف في خلوة ثنائية وطالب بنقله إلى مجلس الوزراء مجتمعا لكن فنيانوس وضع الإصبع على الجرح، حين قال إن النقاش لن يصل إلى أي مكان ما دام المجلس منقسما بين رأيين ليعود التناغم المستتر بين أمل والتيار ويعتصم الطرفان بالصمت بعد رمي الثناء كل على الآخر. 

مصادر في التيار الوطني الحر أفادت بأنه خلافا للمناخات السائدة فإن الأجواء لم تكن سلبية وعلى ذمة المصادر فإن وزير المال لم يجلس في غرفة جانبية بل كان في عداد الحاضرين ولا خلاف معه لا بالشخصي ولا بالسياسي ولا بمن يمثل وأضافت المصادر إن باسيل تقدم بأكثر من اثني عشر مقترحا جديدا دخل إليها من أبواب جباية الأموال من خلال ضبط الهدر لا عن طريق فرض الضرائب وهذه المقترحات بحسب التيار الوطني استوجبت عقد جلسة جديدة يوم الجمعة وتقرر الموعد بحضور وزير المال. وإلى أن يكون يوم الجمعة خاتمة الأحزان فإن مشروع الموازنة الذي سيصل مقطوع الأنفاس إلى مجلس النواب بعدما أشبع مماطلة في الحكومة لم يخل من ضرائب شكلت مادة تندر بين اللبنانيين وبفرضه ضريبة الألف ليرة على "راس المعسل والتفاحتين" يكون قد خرق قانون منع التدخين في الأماكن المغلقة لقاء بدل مالي لن يعرف طريقه إلى الخزينة ما دام الديليفري "شغال" ورب ضارة نافعة.


www.Sidonianews.Net

Owner & Administrator & Editor-in-Chief: Ghassan Zaatari

Saida- Lebanon – Barbeer Bldg-4th floor - P.O.Box: 406 Saida

Mobile: +961 3 226013 – Phone Office: +961 7 726007

Email: zaatari.ghassan@gmail.com - zaataripress@yahoo.com

https://sidonianews.net/article212513 /مقدمات نشرات الأخبار المسائية التلفزيونية في لبنان ليوم الأربعاء 22 - أيار - 2019