https://sidonianews.net/article320927 /مقدمات نشرات الأخبار المسائية في لبنان ليوم الخميس 18-1-2024
صيدونيا نيوز

جريدة صيدونيانيوز.نت / مقدمات نشرات الأخبار المسائية في لبنان ليوم الخميس 18-1-2024

Sidonianews.net

----------

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان 

عنصر جديد اقتحم المشهد الاقليمي الساخن هو ضربة جوية باكستانية في منطقة حدودية في جنوب شرق ايران تحت عنوان استهداف المسلحين البلوش.
الضربة تأتي بعد يومين على قصف ايران أهدافا لجماعة جيش العدل الإرهابية في باكستان 
وفي اعقابها استدعت طهران سفير اسلام أباد وطالبت بتفسير عمليتها العسكرية في سيستان وبلوشستان.
في المقابل اعلنت باكستان انها تريد علاقات ودية مع إيران لكنها لا تتنازل عن حماية امنها القومي.
وحتى لا تتفاقم الأمور سارعت الصين الى اعلان استعدادها للقيام بوساطة بين البلدين الجارين فيما اكدت تركيا بعد اتصالات معهما انهما لا يريدان تصعيد التوترات.
على خط آخر برز ما كشفته مصادر عن ان الحرس الثوري الإيراني كان وراء استهداف سفينتين اسرائيليتين في المحيط الهندي على مسافة ثلاثة آلاف كيلومتر من الأراضي الإيرانية في الرابع من الشهر الجاري.
يأتي ذلك فيما تبقى مياه البحر الأحمر على سخونتها وفيها تتابع حركة انصار الله مهاجمة السفن الاسرائيلية والأميركية في مقابل غارات جديدة شنها الأميركيون والبريطانيون على مناطق تحت سيطرة الحركة اليمنية.
في قطاع غزة المشهد الدموي على حاله اذ أحصيت (ست عشرة) مجزرة اسرائيلية خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة.
في المقابل تخوض المقاومة معارك عنيفة مع قوات الاحتلال ولاسيما على محاور خان يونس وجباليا.
المستنقع الغزي الذي غرق فيه جيش الاحتلال دفع نصف جنود كتيبة احتياط استدعيت في اطار إنشاء لواء جديد إلى رفض دخول القطاع للقتال فيه.
في الجنوب اللبناني صعدت قوات الاحتلال اعتداءاتها على البلدات الحدودية لكن ما استرعى الانتباه غارة بطائرة مسيرة على وسط بلدة كوكبا للمرة الأولى منذ الثامن من تشرين الأول. 
كما ان الطيران الحربي المعادي تابع استباحته الأجواء اللبنانية وصولا الى العاصمة بيروت وضواحيها.
وفي غضون ذلك لم يتوقف المسؤولون الاسرائيليون عن توجيه التهديدات للبنان وآخرهم رئيس الأركان هرتسي هاليفي الذي قال إن احتمال اندلاع حرب على الحدود الشمالية صار أعلى بكثير.

=======

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في 

لماذا استيقظت شياطين الخلافات فجأة بين باكستان وايران؟ وهل ما يحصل على الحدود بينهما مجرد حادث عرضي ، ام مقدمة لمعارك تشكل استكمالا لمواجهات المنطقة؟ 
في المبدأ ، التوقيت غير بريء ، فهو يأتي في ظل احتدام اقليمي غير مسبوق. بالتالي فان المواجهات الايرانية - الباكستانية لا يمكن فصلها عن مواجهات البحر الاحمر والصراعات المحتدمة في المنطقة ، حيث يصر الحوثيون بدعم من ايران على توجيه ضربات الى سفن اميركية واسرائيلية. 
كما ان ما يحصل بين ايران وباكستان قد يشكل ردا على الضربات الايرانية الاخيرة في العراق وباكستان ، حيث قالت طهران إنها تستهدف جماعات ارهابية مناهضة لها ، وهو موقف دانته الولايات المتحدة ، واعتبرت الضربات انتهاكا صارخا لحدود ثلاث من جاراتها. لبنانيا ، العمليات المضبوطة مستمرة في الجنوب .
 اما في السياسة فكلام على عودة قريبة لجان ايف لودريان ، ولحراك جديد لمجموعة الدول الخمس في خلال اسبوعين ، هدفه مزدوج: ايجاد حل لاشتعال الجبهة الجنوبية، والتوصل الى انتخاب رئيس للجمهورية. فهل توفق الخماسية في مسعاها القديم - الجديد ام تراوح مكانها , ما يعرض الوضع لخطر الانفجار؟ البداية من المواجهات الباكستانية - الايرانية ، تقرير جويل قزيلي.

=======

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار 

كل الخيارات صعبة، وعلى الجيش ان يستفيق من الصدمة. بعد اكثر من مئة يوم من الحرب المسعورة التي استخدمت فيها تل ابيب سلاحا يفوق قنبلتين نوويتين، وقف كبار الخبراء الصهاينة والقادة السابقين لينصحوا حكومتهم وجيشهم بالاستفاقة ووضع الاسقف المنطقية لعمليتهم العسكرية، فالحرب المتعددة الجبهات التي يخوضها الجيش غير مسبوقة بحسب القائد السابق لما يسمى بفرقة الجليل  الجنرال أفي ايتام، وعلى الجيش ان ينهض من صدمته المستمرة كما قال..

اما قول الميدان بان الصدمات متوالية، والضربات قاسية، وما يتكبده الصهاينة على شتى الجبهات بات يؤرق كبارهم وسيدهم الاميركي الذي يبحث عن مخارج لربيبه الاسرائيلي مع اختناق الوقت..

والوقت بكل ساعاته بيد المجاهدين، من غزة التي تلوع المحتل على رمال خان يونس كما بيت لاهيا وكل مدنها واحيائها، والمحطة اليوم كانت في بني سهيلة ، حيث استدرج المقاومون قوة صهيونية من ثلاثين جنديا الى مكمن في منزل وامطروهم بالاسلحة المناسبة موقعين اصابات محققة..

اما حقيقة الشمال فتشتعل على كل مستويات النزال من العسكري الى الاقتصادي فضلا عن الاجتماعي حيث اصوات المستوطنين الهاربين من بيوتهم تخنق الحكومة التي تواجه الواقع المرير بعنتريات المنابر والحديث عن حرب على لبنان، فيما جنودها كما مستوطنيها تحت نيران المقاومين الذين يديرون النزال باتقان، مع معرفة وزير حربهم الذي تحدث اليوم عن وضع لا يطاق، بان جيشه كما جبهته الداخلية لا يطيق حربا على الاطلاق، وهو كلام كبار جنرالاتهم السابقين، وحديث زواياهم السياسية والامنية.

اما امن المنطقة فيضعه الصهاينة والاميركيون واتباعهم على فوهة بركان عبر استمرار العدوان، وايقافه هو الكلمة المفتاح لاي خيار او مسار في المنطقة، فيما منطق التهويل والاعتداء لن يجدي نفعا مع غزة واي من قوى اسنادها ، لا سيما اليمنيين الذين اعلن قائدهم السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي ان كل العدوانية الاميركية والبريطانية والصهيونية لن تثني اليمنيين عن نصرة القضية الفلسطينية، وان اهل الايمان لن يخيفهم كل التهويل الذي سيصعب على اهل العدوان خياراتهم.

وكعادتهم واصل اهل العدوان اجرامهم، ومع ارتكاب مجازر بحق المدنيين، كان استهدافهم مجددا للاعلاميين،فاغتالوا اليوم المدير العام لقناة القدس اليوم وائل ابو فنونة الذي ارتقى شهيدا على طريق القدس مع عشرات آلاف الشهداء وعشرات الاعلاميين..

جريمة صهيونية جديدة لن تهز عزيمة الصمود الفلسطيني ولن تسكت صوت الحق الذي يصدح به كل اعلام حر. وتتقدم قناة المنار باحر التعازي من الاخوة في قناة القدس اليوم وعموم الاعلام الفلسطيني، مع التأكيد على الثبات معا على طريق القدس حتى النصر الاكيد باذن الله...

=======

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي 

في الشرق الاوسط, يطغى ملف قطاع غزة على كل الملفات, حتى انه يمتد من المنطقة ليطال الاقتصاد العالمي, عبر استهداف الحوثيين حركة الملاحة في البحر الاحمر.

عمليا, لا وقف للحرب في القطاع قريبا, وهذا ما هدد به رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتيناهو معلنا ان القتال مستمر برا وبحرا وجوا ,وان الجيش سيبقى في القطاع حتى العام 2025.

استمرار القتال هناك, يعني ارتفاع وتيرة الهجمات في البحر الاحمر, وهذا ايضا ما اكده قائد حركة انصار الله عبد الملك الحوثي قائلا : "سنستمر في استهداف السفن المرتبطة ب"إسرائيل"، وفي قصف المدن الفلسطينية المحتلة، حتى ينتهي العدوان والحصار على غزة" .

وعلى وقع هذه الحرب ايضا, تسير جبهات عدة, من العراق حيث استهدف محيط مطار اربيل مساء, الى باكستان وايران ولبنان .

لبنان الذي يبدو انه دخل في سباق بين الديبلوماسية والحرب.

فوزير الدفاع الاسرئيلي قال منذ بعض الوقت: "علينا الاستعداد لتدهور الوضع الامني على الحدود الشمالية, نحن لا نرغب في الوصول الى حرب, وقد نكون مضطرين لاستخدام القوة لاعادة مواطنينا الى منازلهم", فيما علمت الLBCI ان اكثر من نقاش داخلي امني سياسي تناول اليوم جدية التهديدات وارتباطها بما يحصل في اسرائيل من انقسام لم يسبق ان شهدته ابان اي من الحروب السابقة.

=======

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد 

نفذ الطقس انتشار ألويته الى الجبال وسفوحها التي احتلها جنرال وحيد يتفق على رتبته اللبنانيون فالأبيض استرد سيطرته.

وأقام سلطة تنفيذية لن يتمكن فريق من تعطيلها ومن منبره في كفرذبيان أطلق هدير الموسم الأحلى الذي ينتظره لبنانيون وسواح شتويون وهي النقطة البيضاء الناصعة بين سواد الايام اللبنانية ومواسم تزلجها السياسي والتزحلق على الجليد الحربي الذي بدأ يرسم حدودا لما بعد غزة ولبنان الذي أعلن استعداده لتلك المرحلة لم يكن ذلك "على بياض"، إذ إن تطبيق ما يطلبه العدو ويضغط باتجاهه الطرف الاميركي يستلزم إقرارا اسرائيليا بالالتزام اولا ومن دون الوثوق بحسن نواياها فإن اسرائيل أعلنت عبر وزير حربها اليوم،  أنها تفضل تسوية سياسية تسمح بعودة مستوطنيها الى مناطق الشمال...

ولكن الوزير نفسه أبقى يده على الزناد، وقال على سبيل الاحتياط إن علينا الاستعداد لتدهور الوضع الامني على الحدود مع لبنان وهي مواقف لا تزال ترابض بين الدبلوماسية كخيار أول والحرب اذا ما ارادها حزب الله فيما نقلت وكالة رويترز عن مسؤولين لبنانيين قولهم إن الحزب لا يزال منفتحا على الدبلوماسية لتجنب خوض حرب شامة وقالت في المقابل إنه رفض أفكارا أولية من الولايات المتحدة الأميركية لتهدئة القتال الدائر مع إسرائيل تضمنت سحب مقاتليه لمسافة سبعة كيلومترات عن الحدود، ولمح إلى أنه بمجرد انتهاء الحرب في غزة سيكون منفتحا على فكرة تفاوض لبنان على اتفاق عبر وسطاء بشأن المناطق الحدودية محل النزاع واذ ثبتت قواعد الاشتباك...

ولم تجنح اي من الجبهتين الى توسيع دائرة النار، فإن الحرب اندلعت على الرئيس نجيب ميقاتي الذي تلقى صواريخ ثقيلة من معراب وبعض المحبين.

وما إن عاد ميقاتي من دافوس حتى وجد نفسه محكوما بتهمة إقحام لبنان في حروب المنطقة.

وتولى رئيس حزب القوات سمير جعجع مهمة تأديب الحكومة ورئيسها، وتوجيه الاسئلة إليها عن المنطق الذي يدفعها الى تجيير القرار العسكري والامني لحزب الله، محملا مسؤولية التوتر الى القوى السياسية المكونة لهذه الحكومة بغض النظر عما اسماها "خنفشرياتهم الداخلية".

غير أن الرئيس نجيب ميقاتي لم يكن قد أدلى بخلاف ما ثبتته مواقف عربية وخليجية تحديدا عندما اتفق كلام وزير خارجية السعودية فيصل بن فرحان وتصريحات رئيس حكومة قطر  محمد بن عبد الرحمن آل ثاني عن ان اسباب التوتر في المنطقة هي الحرب في غزة، وأن استمرار المعاناة في القطاع غالبا ما يخلف دوائر لا تنتهي من العنف وتحت سقوف عربية ربطت التوتر في البحر الاحمر بداومة الدم في غزة جاءت أيضا مواقف الرئيس ميقاتي الذي رد الازمة الى اساسها وربط جبهة الجنوب ايضا بحرب اسرائيل على الفلسطينين،

ولكنه قال في المقابل إننا نسعى إلى الحلول الدبلوماسية وملتزمون بالقرارات الدولية، وإن حزب الله يتمتع بعقلانية وحكمة ويضع المصلحة اللبنانية فوق أي مصلحة أخرى.

ولأن الحملة عليه ضمن مواقف موزونة،  فقد اختلت الموازين من القوات الى آخرين ما دفع ميقاتي الى اصدار البلاغ رقم واحد في سياق الرد العسكري،

وتوجه الى منتقديه بأن يقدموا حلولا  عملية .. ومن ينتقد عمل الحكومة  فليقم بواجبه الاساسي في انتخاب رئيس جديد للبلاد، وانا لست في حاجة الى شهادة حسن سلوك من أحد وهذه الحملات تأخذ مداها في جلسات الموازنة العامة الاسبوع المقبل، والتي غالبا ما تفتح النقاش لموازنات داخلية  تقطع الحساب السياسي وهي حسابات حربية وادارية وتربوية وقضائية، سيشتعل نفوذها مع اقتراب احالة المدعي العام التمييزي غسان عويدات على التقاعد في شهر شباط..

ولحينه فإن المدعي العام المالي علي ابراهيم يلعب باوراق المحاضر القضائية فيسدد ويضرب ويخفي ملفات واهمها تربوبيا لكن القاضي ماهر شعيتو سحب من يد ابراهيم اليوم شهادة تربوية وأفرجت الهيئة الاتهامية في النيابة العامة المالية عن الموظفة امل شعبان بعد معركة خيضت باوراق فارغة ومحاضر ضبط سياسية. 

 

------------

جريدة صيدونيانيوز.نت

مقدمات نشرات الاخبار المسائية في لبنان  ليوم الخميس 18/1/2024

 


www.Sidonianews.Net

Owner & Administrator & Editor-in-Chief: Ghassan Zaatari

Saida- Lebanon – Barbeer Bldg-4th floor - P.O.Box: 406 Saida

Mobile: +961 3 226013 – Phone Office: +961 7 726007

Email: zaatari.ghassan@gmail.com - zaataripress@yahoo.com

https://sidonianews.net/article320927 /مقدمات نشرات الأخبار المسائية في لبنان ليوم الخميس 18-1-2024