أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الجمعة 17 تشرين الثاني 2017
النهار
يقيم الحزب السوري القومي الاجتماعي احتفالا في مدينة عاليه، ويقيم جناحه الاخر حفلا مماثلا في بلدة البساتين في قضاء عاليه في سياق رسائل اقليمية لها دلالاتها.
قال ديبلوماسي اوروبي ان التفاهم مع ايران يوفر على الدول المتخاصمة معها مليارات الدولارات سنويا يمكن ان تستخدم في التنمية.
رغم التضييق على منح رخصة زجاج اسود داكن، الا ان السيارات الفوميه تزداد في شوراع العاصمة والمناطق.
سأل احد النواب اذا كان الصيد ممنوعا في لبنان فلماذا السماح باستيراد السلاح واعطاء رخص لمحال جديدة تبيع اسلحة وذخائر الصيد.
**********************************
المستقبل
قيل إنّ اتصالات مصرية ديبلوماسية بدأت منذ أيام مع العواصم العربية سعياً إلى تخفيف حدّة التوتّر في اجتماع مجلس جامعة الدول العربية الأحد المقبل.
***********************************
الجمهورية
انقطع التواصل بين حزب وتيار بعد استقالة الحكومة وانحصر التواصل بين الحزب ومرجع كبير.
إستغرب مرجع سياسي ما رُوّج عن سيناريوهات حربية ضد لبنان، ونُسب ذلك الى تقارير خارجية، ونُقل عنه قوله: لقد سألت مجموعة كبيرة من السفراء فنفوا علمهم بذلك، كما لم يؤكد لي أيّ من الأمنيّين اللبنانيّين هذا الأمر.
ألغيت مؤتمرات وسُجِّل تراجُع في قطاعات سياحية حيوية في الأيام القليلة الماضية.
************************************
اللواء
يكتفي قطب حزبي عندما يسأل عن الوضع بالقول: الاتي أعظم.
ينقل عن مرجع نيابي حديث هم سلسلة سيناريوهات احلاها مر.
بعيدا عن "التعميمات الاعلامية" بدأ البحث عن شخصية يكن لها أن تشكل حكومة جديدة في لبنان؟!
******************************************
الشرق
نبهت جهات سياسية من مخاطر تدويل الازمة التي يمر فيها لبنان حاليا.. وحذرت من اي توجه قد يؤدي الى مواجهة مع الدول العربية في غالبيتها الساحقة وتحديدا الخليجية منها.
تساءلت اوساط سياسية ما اذا كانت عودة الرئيس الحريري الى لبنان عبر باريس يوم السبت المقبل مدخلا لحل الازمة وعلى اي اساس؟
توقف مراقبون عند بعض التباين الذي ظهر في كلام وزير خارجية فرنسا والمملكة العربية السعودية خصوصا حول المسائل الاقليمية.
******************************************
البناء
كشفت مصادر متابعة للاتصالات السعودية الفرنسية خلال اليومين الماضيين عن حصول باريس على تفويض غربي يشمل أوروبا وأميركا لإيجاد الإخراج المناسب للوضع اللبناني، انطلاقاً من تفاهم أميركي أوروبي على أنّ الدور الأول في لبنان يكون لفرنسا. وهو ما لم يضعه ولي العهد السعودي في حسابه فاضطر بتوجيه أميركي لقبول التدخل الفرنسي الذي رفضه في اليوم الأوّل أثناء زيارة الرئيس إيمانويل ماكرون للرياض وعودته خائباً...
استغربت أوساط سياسية وجود منسّق الأمانة العامة لـ "قوى 14 آذار" النائب السابق فارس سعيد في الرياض أثناء زيارتها من جانب البطريرك الماروني بشارة الراعي، ورأت الأوساط أنه إذا كان ذلك محاولة سعودية لإحياء القوى المذكورة التي أُنشئت عقب اغتيال الرئيس رفيق الحريري عام 2005، فإنّ هذه المحاولات ستبوء بالفشل حتى لو كانت وسيلة الإنعاش هذه المرة هي التحريض ضدّ حزب الله مع محاولة توفير غطاء كنسي لها على غرار ما كان سابقاً مع البطريرك نصرالله صفير!
2017-11-17