الرئيسية / العالم العربي /إعتداءات صهيونية متفرقة /الرقابة العسكرية للإحتلال الإسرائيلي تنشر معلومات جديدة عن اغتيال إسمـ اعيل هنـ ية في طهران وإيران تندد باعتراف إسرائيل بمسؤوليتها عن الإغتيال؟

المبنى الذي كان يقيم فيه إسمـاعيل هنـ ية في طهران عند اغتياله ( الجزيرة - وكالات ) - جريدة صيدونيانيوز.نت

جريدة صيدونيانيوز.نت / الرقابة العسكرية للإحتلال الإسرائيلي تنشر معلومات جديدة عن اغتيال إسمـ اعيل هنـ ية في طهران وإيران تندد باعتراف إسرائيل بمسؤوليتها عن الإغتيال؟

Sidonianews.net

-----------

جريدة صيدونيانيوز.نت

قالت "القناة 12" العبرية مساء اليوم السبت، إن الرقابة العسكرية الإسرائيلية سمحت بنشر معلومات جديدة حول اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في العاصمة الإيرانية طهران، وفق "روسيا اليوم".

- رصد هنية وهو يرتاد الموقع ذاته في طهران مرات عدة ويبقى في الغرفة نفسها.

- الموساد اغتال هنية بواسطة قنبلة وضعت في غرفته بحيث لا تؤدي إلى مقتل أحد غيره.

- القنبلة وضعت في غرفة هنية قبل بدء مراسم تسلم الرئيس الإيراني الجديد منصبه.

- ليلة اغتيال هنية تعطل مكيف غرفته وهو ما كان سيؤدي لإلغاء المهمة لكن الإيرانيين أصلحوه.

- عملية اغتيال هنية كانت من الأخطر والأكثر حساسية في تاريخ المخابرات.

- هنية كان أحد المشاركين في التخطيط للهجوم على إسرائيل.

المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام

--------------

إيران تندد باعتراف إسرائيل "الوقح" بمسؤوليتها عن اغتيال هنية

نددت إيران الثلاثاء بما وصفته اعتراف إسرائيل "الوقح" باغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية في طهران في وقت سابق من هذا العام، واتهمتها بارتكاب "جريمة بشعة".

وقال مندوب إيران الدائم لدى الأمم المتحدة أمير سعيد إيرفاني في رسالة موجهة إلى الأمين العام للأمم المتحدة "هذه هي المرة الأولى التي يقر فيها كيان الاحتلال بوقاحة بمسؤوليته عن ارتكاب هذه الجريمة البشعة".

وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أقر أول أمس الاثنين للمرة الأولى علنا بمسؤولية بلاده عن اغتيال هنية في طهران.

واستشهد هنية في طهران يوم 31 تموز/يوليو بانفجار عبوة ناسفة قيل إن عملاء إسرائيليين زرعوها في مقر إقامته بطهران، وحينها حمّلت إيران وحماس إسرائيل مسؤولية اغتياله قبل اعترافها بذلك.

ووصف إيرفاني الثلاثاء اغتيال إسرائيل لهنية بأنه "جريمة بشعة"، قائلا إن تصريح كاتس أظهر أن الهجوم الصاروخي الإيراني على إسرائيل كان مبررا.

وأضاف إيرفاني "كما يؤكد مجددا شرعية الرد الدفاعي الإيراني في الأول من أكتوبر/تشرين الأول 2024 وقانونيته، فضلا عن موقف إيران الثابت بأن نظام الاحتلال والإرهاب الإسرائيلي لا يزال يمثل أخطر تهديد للسلام والأمن الإقليميين والدوليين".

وأطلقت إيران في أكتوبر/تشرين الأول الماضي 200 صاروخ على إسرائيل، في رد واضح على عملية الاغتيال، لكن إسرائيل قالت إنه جرى اعتراض معظمها إما بواسطة دفاعاتها الجوية أو دفاعات تابعة لحلفائها.

المصدر: الجزيرة

-----

 عملاء إيرانيون واختراق أمني.. تفاصيل جديدة حول اغتيال هنية

كشفت صحيفة “التلغراف” أن جهاز الموساد الإسرائيلي وظّف عملاء أمن إيرانيين لزرع متفجرات في ثلاث غرف منفصلة في المبنى، حيث كان يقيم  زعيم حركة حماس المغتال، إسماعيل هنية.

وكانت الخطة الأصلية، وفقا للصحيفة البريطانية، هي اغتيال إسماعيل هنية، في ماي الماضي، خلال حضوره جنازة إبراهيم رئيسي، الرئيس الإيراني السابق.

غير أن  العملية لم تتم بسبب الحشود الكبيرة داخل المبنى واحتمالية فشلها العالية، وفقا لما أطلع به مسؤولان إيرانيان صحيفة التلغراف.

وبدلا من ذلك، وضع عميلان  أجهزة متفجرة في ثلاث غرف في دار ضيافة تابعة للحرس الثوري الإيراني في شمال طهران، حيث قد يقيم هنية.

وشوهد العملاء يتحركون بخفة أثناء دخولهم وخروجهم من غرف متعددة خلال دقائق، وفقا للمسؤولين الذين لديهم لقطات كاميرات المراقبة للمبنى.

ويوضح المصدر ذاته، أن العملاء تسللوا بعد ذلك خارج البلاد ولكن كان لديهم مصدر لا يزال في إيران. وفي الساعة الثانية صباحا من يوم الأربعاء، فجروا المتفجرات عن بُعد في الغرفة التي كان يقيم فيها هنية.

وأدى الانفجار إلى مقتل هنية، الذي كان في طهران لحضور حفل تنصيب الرئيس مسعود بزشكيان.

وقال مسؤول في الحرس الثوري الإسلامي للتلغراف من طهران: “هم الآن متأكدون من أن الموساد قام بتوظيف عملاء من وحدة حماية أنصار المهدي”، وهي وحدة تابعة للحرس الثوري مسؤولة عن سلامة كبار المسؤولين. وأضاف: “بعد مزيد من التحقيق، اكتشفوا أجهزة متفجرة إضافية في غرفتين أخريين”.

وقال مسؤول ثانٍ في القوات العسكرية النخبة التابعة للحرس الثوري للتلغراف: “هذا إذلال لإيران وخرق أمني هائل”. وأضاف المسؤول أنه تم إنشاء مجموعة عمل للخروج بأفكار لتصوير الاغتيال على أنه ليس خرقا أمنيا.

وتابع: “لا يزال الأمر محيّرا للجميع كيف حدث ذلك، لا أستطيع فهمه. لابد أن هناك شيئا في أعلى التسلسل الهرمي لا يعرفه أحد”.

وبحسب ما نقلته الصحيفة البريطانية عن المسؤول الأول، فإن “هناك الآن لعبة لوم داخلي تسيطر على الحرس الثوري، حيث تتهم القطاعات المختلفة بعضها البعض بالفشل”.

وقال إن إسماعيل قاآني، قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري، “يستدعي أشخاصا ليتم فصلهم واعتقالهم وربما إعدامهم. لقد أذل الخرق الجميع”.

وأضاف المسؤول: “استدعى المرشد الأعلى جميع القادة عدة مرات خلال اليومين الماضيين، إنه يريد إجابات”، مشيرا”بالنسبة له، معالجة الخرق الأمني أصبحت الآن أكثر أهمية من السعي للانتقام”.

ويقّيم الحرس الثوري حاليا خياراته للرد، مع اعتبار ضربة مباشرة لتل أبيب خيارا رئيسيا، والتي ستشمل حزب الله اللبناني وجهات أخرى تابعة لإيران، كما علمت التلغراف.

وأدى اغتيال هنية في العاصمة الإيرانية إلى تكثيف المخاوف بشأن نفوذ إسرائيل وتأثيرها داخل إيران، وفقا للصحيفة.

وذكرت الصحيفة تصريحات علي يونسي، وزير الاستخبارات الإيراني السابق، والتي عبر فيها عن مخاوفه “يجب أن يكون جميع مسؤولي الجمهورية الإسلامية قلقين على حياتهم”.

وقال في مقابلة أجريت عام 2020: “إذا لم يستهدف النظام الصهيوني بعد السلطات السياسية للجمهورية الإسلامية، فذلك لأنه لم يختر القيام بذلك”. وأضاف أن “هذا الإهمال تجاه الموساد سمح له بالضرب مرارا وتكرارا وتهديد مسؤولي الجمهورية الإسلامية بشكل علني”.

المصدر: تليكسبريس- وكالات

03/08/2024

-------------

الرقابة العسكرية للإحتلال الإسرائيلي تنشر معلومات جديدة عن اغتيال إسمـ اعيل هنـ ية  في طهران وإيران تندد باعتراف إسرائيل الوقح بمسؤوليتها عن الإغتيال؟

 

2024-12-29

دلالات: