الرئيسية / أخبار لبنان /مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الثلثاء في 14/11/2017

جريدة صيدونيانيوز.نت / مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الثلثاء في 14/11/2017

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الثلثاء في 14/11/2017

 

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

الجميع ينتظر الرئيس سعد الحريري وهو يقول إن عودته الى بيروت ستتم هذين اليومين كما أنه يدعو الى الهدوء ويوضح ان عائلته ستبقى في مملكة الخير والبطريرك الماروني الذي التقاه أكد ان عودة الحريري قريبة جدا وأعطاه الحق في أسباب الاستقالة، وحزب الله على لسان الوزير حسين الحاج حسن وحسن فضل الله يشدد على اهمية عودة الحريري ليتم التفاهم، ورئيس الجمهورية على موقفه من عدم قبول الاستقالة قبل تبلغها رسميا من الرئيس الحريري، ووزير الخارجية جبران باسيل أكد من باريس ان مواقف الرئيس ماكرون تصب في خانة دعم الاستقرار في لبنان ولفت الى حسن العلاقة مع السعودية التي تبلغ ولي عهدها من ماكرون وجوب النأي بلبنان عن أوضاع المنطقة.

وهذا يعني ان المعادلة: النأي بلبنان عن صراعات المنطقة على صعيد مواقف الدول الصديقة للبنان والنأي بلبنان ايضا على صعيد مواقف القيادات اللبنانية وبشكل اوضح النأي بلبنان عن الخلاف السعودي-الإيراني والانطلاق مجددا بحكومة حيادية عن المنطقة وحيادية في الاشراف على الانتخابات النيابية.

وفي الرياض محادثات للبطريرك الراعي مع العاهل السعودي ومع ولي العهد، ولقاء استطلاع وتضامن مع الرئيس الحريري. وقد تردد ان الرئيس الحريري سيعود قبل انقضاء يوم غد الاربعاء او صبيحة الخميس وسترافقه شخصيات عربية ودولية. ووزير الخارجية المصري سامح شكري يبذل جهدا على هذا الصعيد.

إذن البطريرك تحرك في الرياض واشاد بدعم المملكة للبنان وتضامن مع الحريري في أسباب استقالته.

============================

* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

مشهد غير مسبوق في التاريخ يتحكم في عالم السياسة اللبنانية، فالرئيس الحريري غرد من الرياض مؤكدا انه بألف خير وان عائلته ستبقى في بلده السعودية مملكة الخير، اما هو فسيعود خلال اليومين المقبلين، في المقابل الوزير باسيل اكد من باريس ان اللبنانيين ينتظرون عودة الرئيس الحريري ليمارس حريته كما يريد، فمن يصدق اللبنانيون، رئيس حكومتهم الذي يقول انه بألف خير ام وزير خارجيتهم الذي يلمح الى ان رئيس حكومته غير حر؟

بين الموقفين المتعلقين باقامة الحريري في السعودية أعاد البطريرك الراعي القضية الى جوهرها الاول، ففي زيارته التاريخية الى السعودية اكد الراعي انه مقتنع بأسباب استقالة الحريري في اشارة غير مباشرة الى وجود تنظيم مسلح في لبنان الى جانب الجيش اللبناني اضافة الى تدخل حزب الله في عدد من الدول العربية، والسؤال هل سيبحث هذان الملفان بالعمق المطلوب انطلاقا من الازمة التي فجرتها استقالة الحريري؟ ام ان النار ستبقى تحت الرماد ما يترك الوضع اللبناني مفتوحا على كل الاحتمالات.

==============================

* مقدمة نشرة أخبار "الجديد"

رفع لبنان من درجة التأهب الديبلوماسي وبلغ الاشارة البرتقالية التي تعكس مستوى الحذر العالي، وانفاذا لوعد الرئاسة للتحرك دوليا في مهلة اسبوع بدأ وزير الخارجية جبران باسيل جولة انطلقت من بروكسيل وعبر الى باريس وواعدت لندن قبل روما وبقية عواصم مقررة، وفيما لم يسمح للاعلام اللبناني بمواكبة لقاء البطريرك الراعي رئيس حكومة لبنان في الرياض كانت الرئاسة الفرنسية تخرق البروتوكول وتفتح اجتماع امانويل ماكرون وجبران باسيل على الصحافة وصولا الى الغرف المغلقة

وابعد من الحريات الاعلامية جاءت المواقف الفرنسية لتقطع الشك باليقين عن وضع رئيس الحكومة سعد الحريري اذ طالب رئيس مجلس الوزراء الفرنسي ادوارد فيليب بتمكين الحريري من العودة بحرية الى لبنان، وقالت اوساط ديبلوماسية للجديد ان اجتماع ماكرون باسيل جاء على توافق تام حيال مواقف لبنان ونظرته الرسمية الى وضع الحريري المريب في المملكة. واستحصل وزير الخارجية على دعم فرنسي كامل للبنان والحفاظ على استقراره وتقدير الظروف الصعبة التي يمر بها. ومن شان هذا الدعم ان يترجم عمليا على الارض الديبلوماسية، واضافت الاوساط ان اسبوع الحراك الدولي الذي بدأه باسيل سيؤسس لجهد ديبلوماسي اخر ما لم تتضح ظروف الحريري ولم يعد الى بيروت مع اسرته في غضون الايام المقبلة، وهذا ما ابدت الرئاسة الفرنسية تفهمه بشكل تام وصف بالرائع.

واسرة الحريري دخلت المشهد الضاغط من اشارة مررتها مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الاوروبي فدريكا موغريني لدى لقائها وزير الخارجية في بروكسيل اذ اكدت التزام الجانب الاوروبي الكامل بدعم سيادة لبنان ووحدة اراضيه وعدم تدخل اي دولة في شؤونه الداخلية، ودعت موغريني الى ضرورة تامين عودة الرئيس الحريري واسرته الى لبنان في الايام المقبلة.

واستدعى هذا الضغط الاوروبي اعادة تفعيل موقع تويتر للرئيس الحريري الذي ضبط مغردا بالقول: "يا جماعة انا بالف خير وان شاء الله انا راجع هاليومين خلينا نروق وعيلتي قاعدة ببلدها الممكلة العربية السعودية ممكلة الخير".

لكن ليس بالتغريد وحده يحيا لبنان ولا حتى بزيارات الاطمئنان التي نفذها اليوم بطريرك انطاكية وسائر المشرق الكاردينال بشارة الراعي، والى مقر اقامته استحضر الرئيس سعد الحريري بعيدا من الاعلام اللبناني المرافق، كل ذلك كان ليتفهمه اللبنالنيون لو عاد الراعي الى مطار الشهيد رفيق الحريري مصطحبا نجله سعد، غير ان سيد بكركي الذي تلقى اشارة في بيروت بتجنب لقاء الحريري في هذا الظرف سيعود ملكا او بكلام الملوك قائلا من الرياض ولقناة العربية انه يؤيد اسباب الاستقالة، وراى ان ما سمعه من الملك وولي العهد هو نشيد المحبة السعودي للبنان بكيانه وشعبه وارضه، وهذا النشيد سوف تعزف المملكة مقاطع سمفونية منه في الجامعة العربية يوم الاحد المقبل في اجتماع وصف بالعاصف، لكن الجامعة لم تعد جامعة والعرب ما عادوا عربا، واذا كان سلاح السعودية ديبلوماسيا حتى الساعة فان لبنان يستل اقوى اسلحته الديبلوماسية وذلك في تثمير الجولة الاوروبية لوزير الخاريجة ورفع نتائجها الى مجلس الامن، وكلنا للوطن لرئيس حكومته والعلم.

===============================

* مقدمة نشرة أخبار ال "أن بي أن"

سر الاستقالة اعطي له، فأعلن البطريرك الماروني بشارة الراعي اقتناعه بأسبابها. الراعي قرع جرس العودة باسرع ما يمكن، فيما سجل على مانيفست الرئيس سعد الحريري "انو راجع بهاليومين وخلينا نروق". واذا ما التزم الحريري بالمدة التي حددها ستكون العودة الخميس، فهل سنقول: هلا بالرئيس؟

باريس تابعت اهتمامها بمستجدات الوضع اللبناني وفق قاعدة عودة رئيس الحكومة اللبنانية الى بيروت وتمكينه من فعل ذلك بحرية.

في الإليزيه الذي كان لوح بالتحرك نحو مجلس الامن في هذا المجال، الرئيس ايمانويل ماكرون يلتقي وزير الخارجية جبران باسيل الذي امل عدم الاضطرار الى اللجوء للقوانين الدولية لحل الازمة، لافتا الى ان لبنان ينتظر عودة الحريري ليمارس حريته كما يريد ويفتح مرحلة ثانية من البحث عن حلول للمشاكل والهواجس.

اجتماعات كتلة المستقبل المفتوحة ضبطت ساعتها على تاريخ العودة هي ايضا والباقي تفاصيل. اما اللافت فجاء في بيان المستقبل بفرع التيار والذي اعتبر ان المواقف السياسية التي تعبر عن رايه من التطورات هي حصرا مواقف الكتلة النيابية والبيانات الرسمية الصادرة عنه، واي مواقف اخرى انما تعبر عن وجهات نظر شخصية.

وفي غمرة هذا المشهد اعلن مستشار مرشد الجمهورية الاسلامية للشؤون الدولية علي اكبر ولايتي انه لم يوجه اي تهديد للحريري خلال اجتماعه معه في بيروت، مشيرا الى ان الاخير طرح التوسط بين ايران والسعودية، وهو الطرح الذي نفاه المكتب الاعلامي لرئيس الحكومة اللبنانية.

في الشأن السوري، ابلغت موسكو ستيفان ديمستورا بانها تخطط لعقد مؤتمر الحوار الوطني السوري بداية الشهر المقبل في الوقت الذي عبرت فيه دمشق عن رفضها ربط التواجد الاميركي على اراضيها بالتسوية السياسية.

==============================

* مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

"داعم لمواقف رئيس الجمهورية... ومقتنع بأسباب استقالة رئيس الحكومة"... أحجية جديدة أضافها البطريرك الراعي اليوم من السعودية، إلى سلسلة أحجيات لن تجد لها حلا، أو بداية حل على الأقل، قبل عودة رئيس الحكومة اللبنانية إلى بلده الأول، "ان شاء الله هاليومين"، كما أعلن في تغريدة هي الأولى له منذ لقائه الأخير بالعاهل السعودي...

ومن السعودية التي يصر لبنان على أطيب العلاقات معها وعلى حل مشكلاته معها - إذا وجدت - بالإطار الثنائي، إلى فرنسا، صاحبة المبادرة المشكورة تجاه الوضع الاستثنائي الذي يمر به لبنان، على ما أعلن الوزير جبران باسيل إثر لقائه بالرئيس ايمانويل ماكرون، قائلا على مسافة أقل من أسبوع من اجتماع وزراء الخارجية العرب بناء على طلب سعودي: "لا يمكن اتهام لبنان نتيجة صاروخ أطلق من دولة نحو أخرى، وإذا كانت هناك مشكلات مع إيران، فهي لا تحل إلا مع إيران، فلبنان ليس إيران ولا السعودية ولا سوريا... لبنان هو لبنان، وسياسته الخارجية مستقلة"...

موقف لا بد أن يجنب لبنان ارتدادات انفجار سياسي في القاهرة، لوح به صباحا الوزير مروان حمادة...

غير ان بداية النشرة تبقى من السعودية، والزيارة التي وصفها البعض بالتاريخية لرأس الكنيسة المارونية.

==============================

* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"

"يا جماعة انا بألف خير وان شاء الله انا راجع هاليومين خلينا نروق وعيلتي قاعدة ببلدها المملكة العربية السعودية مملكة الخير".

بهذا الكلام خاطب الرئيس سعد الحريري اللبنانيين عبر التويتر فيما كان البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي يؤكد بعد لقائه الحريري في الرياض بانه عائد باسرع وقت ممكن. وقال انا مقتنع باسباب استقالة الرئيس الحريري.

زيارة البطريرك الراعي التاريخية الى المملكة العربية السعودية توجها بلقاء مع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز كما زار ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. واكد الراعي ان ما سمعه من الملك وولي العهد هو نشيد المحبة السعودية لبلدنا مشيرا الى ان الملك عبر عن رغبته بدعم لبنان بشكل دائم.

واليوم جددت كتلة المستقبل النيابية أن الأولوية في مناقشاتها واجتماعاتها هي عودة الرئيس سعد الحريري الى لبنان كما اكدت على أهمية التمسك بالثوابت الوطنية الاساسية وفي مقدمها رسالة العيش المشترك الاسلامي المسيحي وكذلك أهمية إعادة الاعتبار والاحترام للدستور واتفاق الطائف والبيان الوزاري الذي يتضمن تحييد لبنان عن صراعات المنطقة واعتماد سياسة النأي بالنفس.

==============================

* مقدمة نشرة أخبار "المنار"

لم تعد عملية احتجاز الرئيس سعد الحريري في السعودية عنوان قضية وطنية لبنانية فحسب، بل هي سابقة في العلاقات الدولية ما زال يصر على التمادي بارتكابها مراهقو السياسة السعودية، ويخشى تداعياتها في السر والعلن كثير من قادة الدول..

سقف الكلام الفرنسي لامس حد الافصاح عن الجريمة السعودية، وعلى وقع زيارة وزير الخارجية جبران باسيل موفدا رئاسيا الى الاليزيه، شددت الحكومة الفرنسية على ضرورة ان يتمكن الرئيس الحريري من العودة بحرية الى بلده لتوضيح وضعه طبقا للدستور اللبناني بحسب ادوار فيليب..

كلام فرنسي مطابق لذاك الاوروبي، ومنسجم مع بعض الاميركي زمن الضياع بين الخارجية والبيت الابيض..

وان كانت المكابرة الخارجية للمملكة السعودية لا تتناسب مع القناعة الداخلية بالخيبة الجلية، فان اولئك الهاربين الى الامام المتوهمين نصرا بعد سني الخيبات ما زالوا يتمسكون بالورقة اللبنانية لعلها تنزلهم عن الشجرة اليمنية، متجاهلين الحقائق التي تقول ان بعض الاشجار ترمي متسلقيها الهواة غير المحترفين قبل ان توضع السلالم لانقاذ ما تبقى من سلامتهم..

فاليمن بات يحاصر محاصريه، واهل العدوان يواجهون اللوم الدولي لا وخز الضمير الانساني، من كوليرا اليمن والمجاعة التي تضرب اطفاله، الى الكل اللبناني الواقف مع سيادته ورئيس حكومته بوجه التعنت السعودي ورسائله التدميرية للمنطقة..

رسائل لا تختلف عن تلك المسربة، الصادرة عن الخارجية السعودية الموقعة باسم عادل الجبير، توصي باقامة العلاقات مع الكيان العبري وفق سلام غير عادل، لا يجبر الكسر الفلسطيني الذي زاد آلامه السلوك السعودي وبعض العربي..

حل مقترح لاستجداء علاقة مع تل ابيب اخطر ما فيه ان القدس ليست عاصمة فلسطين، وأن لا عودة للاجئين بل توطينهم حيث هم، ولا هم بموقف الشعوب العربية، فالخارجية السعودية تتكفل امر نظيراتها العربية مقدمة لما اسموه السلام على الطريقة السعودية..

==============================

* مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"

اليوم الحادي عشر على أزمة استقالة الرئيس سعد الحريري، الأزمة تتعقد... ظاهرها حلحلة ومساع واتصالات، ومضمونها تعقيدات وكباش سياسي... فماذا في المعطيات شكلا ومضمونا؟

المعني مباشرة الرئيس سعد الحريري غرد قائلا: "يا جماعة انا بألف خير وان شاء الله انا راجع هل يومين خلينا نروق، وعيلتي قاعدة ببلدها المملكة العربية السعودية مملكة الخير".

هذه التغريدة النادرة لم تبرد الأجواء، لأنه في مقابلها ظهر الرئيس الحريري لدى لقائه الكاردينال الراعي في مقر إقامة الأخير في الرياض، بعيدا من التغطية الإعلامية، ولا كلام للرئيس الحريري بعد اللقاء، في المقابل كان موقف متقدم للكاردينال الراعي قال فيه: "انا مقتنع بأسباب استقالة الرئيس الحريري".

في غضون ذلك، كان وزير الخارجية جبران باسيل يباشر جولة على عواصم أوروبية بدأها من بروكسيل ثم باريس حيث كان له لقاء مع الرئيس إيمانويل ماكرون، والبارز في موقفه بعد اللقاء، قوله: "لا يزال الوقت متاحا لحل المشكلة مع السعودية من باب الأخوة، ونأمل الا نضطر إلى اللجوء الى المراجع الدولية".

وفي معلومات خاصة بالـ"ال.بي.سي.آي" من مصادر قريبة من الخارجية ان جولة الوزير باسيل جرى التحضير لها الاسبوع الفائت وبدأت ترجمتها اليوم وأن اللقاء مع ماكرون كان ممتازا، فيما اللقاء مع موغوريني أكثر من ممتاز...

وتضيف المعلومات ان الهدف من هذه الزيارة تأمين عودة الرئيس الحريري إلى بيروت، ومن هنا بإمكانه اتخاذ القرار الذي يريد.

قبل حركة وزير الخارجية، كان هناك رفض داخلي مسبق لنقل الأزمة إلى المنصات الدولية، الموقف الاول من دار الفتوى حيث نقل أن أوساط مفتي الجمهورية تدعو للحذر في قضية تدويل الأزمة اللبنانية داعية للتروي في هذا الموضوع...

الموقف الثاني أكثر عنفا وقد عبر عنه اللواء أشرف ريفي بإعلانه ان الوزير باسيل يلعب دور وزير خارجية "حزب الله"، وهو يستكمل الصاروخ الذي أطلقه "حزب الله" على الرياض، بصواريخ دبلوماسية إيرانية تستهدف السعودية... يذكر ان الحملة على الوزير باسيل كان بدأها النائب عقاب صقر أمس.

هذا الموقف للنائب صقر، ومواقف غيره من تيار المستقبل، دفعت الكتلة إلى إصدار بيان اعتبرت فيه ان مواقف المستقبل تعبر عنها بياناتها الرسمية... هذا الموقف للكتلة يعكس التباين داخل الكتلة والذي بدأ يخرج إعلاميا إلى العلن.

في المحصلة، لا موعد دقيقا لعودة الرئيس الحريري، وفي رزنامة المواعيد، انتظار الأجتماع الطارئ للجامعة العربية الأحد المقبل وما يمكن ان يصدر عنه.

2017-11-15

دلالات: