الرئيسية / أخبار لبنان /إعتداءات صهيونية على لبنان /بالصور: فجرا: ردود فعل نددت بالمجزرة الاسرائيلية بحق الصحافيين : إستشهاد ثلاثة صحافيين بغارة حربية إسرائيلية إستهدفت تجمعا يضم 16 صحافيا لوكالات محلية وأجنبية في حاصبيا - جنوب لبنان

الصور نقلا عن مواقع تواصل إجتماعي - إنترنت - صيدونيانيوز.نت

جريدة صيدونيانيوز.نت / بالصور: فجرا: ردود فعل نددت بالمجزرة الاسرائيلية بحق الصحافيين : إستشهاد ثلاثة صحافيين بغارة حربية إسرائيلية إستهدفت تجمعا يضم 16 صحافيا لوكالات محلية وأجنبية في حاصبيا - جنوب لبنان

Sidonianews.net

----------

جريدة صيدونيانيوز.نت

فجرا: إستشهاد ثلاثة صحافيين بإستهدافهم بغارة على  مقر إقامتهم في حاصبيا - الجنوب اللبناني  وأفيد أن تجمع الصحافيين في مقر لهم في حاصبيا  لتغطية العدوان الإسرائيلي على الجنوب جاء بعد إبعادهم عن منطقة مرجعيون مؤخرا.

والتجمع يضم منازل صغيرة كان يتواجد فيها نحو 16 صحافيا ومراسلا لوكالات محلية وأجنبية

والصحافيون الشهداء وفقا لما تناقلته مواقع التواصل الإجتماعي هم :

المصورالصحافي  غسان النجار ومهندس الصوت محمد رضا(قناة الميادين)   والمصور الصحافي وسام قاسم  (المنار)

 

وافيد عن إصابة مصور القاهرة الإخبارية.

وأيضا إصابة الصحفيين

إيلي ابو عسلة وعلي مرتضى (الجزيرة )حسن حطيط  وزكريا فاضل

الوزير المكاري 

كتب وزير الاعلام في حكومة تصريف الاعمال زياد المكاري على منصة "إكس": "انتظر العدو الاسرائيلي استراحة الصحافيين الليلية، لكي يغدر بهم في منامهم، وهم لم يتوقفوا خلال الأشهر الماضية عن تغطية الخبر في الميدان ونقله كشفاً عن جرائمه الموصوفة. ‏هذا اغتيال، بعد رصد وتعقب، عن سابق تصور وتصميم، إذ كان في المكان ١٨ صحافياً يمثلون ٧ مؤسسات إعلامية. ‏هذه جريمة حرب. ‏الرحمة للشهداء غسان نجار، محمد رضا ووسام قاسم والعزاء لعائلاتهم، ولمؤسساتهم تحديداً قناة الميادين والمنار". ‏

نقابة المحررين

--------------------

ادانت نقابة محرري الصحافة اللبنانية المجزرة المروعة التي ارتكبتها إسرائيل في حاصبيا باستهدافها في غارة ثلاثة إعلاميين في مقر إقامتهم وهم : مهندس البث والمصور في قناة الميادين، والمصور في قناة المنار : محمد رضا، غسان نجار، ووسام قاسم الذين ارتقوا شهداء.

وجاء في بيان للنقابة في هذا الصدد: 

 إنها ليست المرة الأولى التي تقدم فيها إسرائيل على إستهداف الصحافيين والاعلاميين في لبنان،وقد سبق إن استشهد ستة منهم في غاراتها الوحشية ، عدا الجرحى. وإن ما اقدمت عيه هو جريمة حرب بكل المواصفات والمعايير لا يمكن للمجتمع الدولي وخصوصا المنظمات المعنية بحماية الصحافيين والاعلاميين خلال قيامهم بمهماتهم في مناطق الحروب والنزاعات، السكوت أمام هذا الخرق الفاضح والمتكرر للمعاهدات والمواثيق الدولية التي تحدد كيفية التعامل مع الصحافيين والاعلاميين وفرق البث، وطواقم الاغاثة العاملة في الميدان. إن الفندق المستهدف في حاصبيا يضم تجمعا للصحافيين والاعلاميين والمصورين الذين لم يسلموا من الغارة، فاصيب عدد منهم، وهو مقر مدني لا عسكري يحرم التعرض له بموجب القانون الدولي.  

 إزاء هذه الفاجعة ، لا تفي كل كلمات الادانة والشجب والاستنكار في التعبير عن مشاعر الغضب والثورة على هذا الاجرام المتمادي الذي يمارسه العدو من دون اي حساب. إن النقابة إذ تضع هذه المجزرة الإسرائيلية المروعة في متناول مجلس حقوق الإنسان، واليونسكو ، والاتحاد الدولي للصحفيين، والاتحاد العام للصحفيين العرب، والهيئات الحقوقية الدولية والعربية ، والنقابات الاعلامية في العالم، تدعو هؤلاء إلى أوسع إدانة ضد ما يتعرض له الصحافيون والاعلاميون في لبنان ، ورفع الصوت ضد التمادي الاسرائيلي في استهدافهم ،ضاربا عرض الحائط كل القوانين والمواثيق والاعراف التي تحظر عليه التعرض لهؤلاء. إن نقابة محرري الصحافة اللبنانية تتقدم بالتعزية من ذوي الشهداء وقناتي الميادين والمنار، سائلة لهم الرحمة. لقد إرتقوا وهم يوثقون جرائم العدو وفظائعه على ارض وطنهم لئلا تدخل هذه الجرائم عالم النسيان، بفضل ما سجلوه من ادلة ستحضر يوم الحساب آلاتي، وهو سيأتي.

اعلنت "نقابة المصورين الصحافيين" في بيان انها "ليست المرة الأولى التي يتقصد فيها العدو الإسرائيلي ارتكاب الجرائم وإلحاق الأذى المباشر بالطواقم الإعلاميّة، محاولاً كم أفواههم وتضليل الحقيقة، وتُضاف اليوم إلى سجله الاسود المليء بالجرائم منذ العام ١٩٤٨، مجزرة جديدة مماثلة لاستهدافه منذ اشهر الزملاء فرح عمر وعصام عبدلله وربيع معماري. وبعد امعانه في قتل أهلنا وزملائنا في غزه ولبنان، ارتكب فجر اليوم جريمة واستهدف الطواقم الإعلامية".

وقالت:"ببالغ من الأسى والحزن ننعي الزميل المصور في قناة المنار وسام قاسم، والزميلين غسان نجار ومحمد رضا من قناة الميادين، الذين استهدفهم العدو الاسرائيلي واغار عليهم عمدًا اثناء تواجدهم في مقر اقامتهم في حاصبيا  لتأدية عملهم الصحافي ونقل الحقيقة للرأي العام، ما ادى الى استشهادهم وإصابة الزملاء إيلي ابو عسله، علي مرتضى، حسن حطيط وزكريا فاضل بجروح نقلوا أثرها للمسشتفى. اننا اذ ندين التعرض للطواقم الاعلامية خلال عملها الذي يصنف في خانة جرائم الحرب".

واكدت  أن "الاعتداءات الاسرائيلية لن تنجح في تحقيق اهدافها، فالطواقم الاعلامية مستمرة في توثيق اجرام العدو الاسرائيلي ونقله للعالم لإدانته وفضح جرائمه"، وشددت  على ان "هذه الاعتداءات ستضاعف عمل الطواقم الاعلامية لنقل حقيقة خرق العدو للقوانين الدولية من دون اي تراجع، فاعتداء اليوم يؤكد أن العدو يحاول النيل من وسائل الاعلام لإخفاء جرائمه، وعلى الرغم من التزام وسائل الاعلام بكل القوانين الا ان العدو لم يلتزم يومًا بها وها هو يتعرض للطواقم الاعلامية خلافًا للقوانين الدولية".

بيان صادر عن العلاقات الإعلامية في حزب الله:

-----------------------------

تُدين العلاقات الإعلامية بشدّة *الاستهداف الصهيوني المتعمد لِمقر إقامة الصحفيين في حاصبيا* الذي أدى إلى استشهاد وجرح عدد من الصحفيين.

إن الجريمة الجديدة تُضاف إلى سجله *المروع والإرهابي في استهداف الصحفيين ووسائل الإعلام في غزة ولبنان*، ونُطالب الجمعيات والهيئات الإعلامية والنقابية بإدانة هذه الجريمة وتجريم العدو في المحافل الدولية.

إننا على ثقة تامة أن هذه الجريمة لن تمنع القنوات الحرة والشريفة من تغطية عدوانه المستمر على لبنان وشعبه ونقل بطولات المقاومين وصمود الأهالي والدفاع عن أرضهم وقراهم.

ونتقدّم من قناة المنار وقناة الميادين وعائلات الشهداء بآيات العزاء ونسأل الله تعالى أن يمن على الجرحى بالشفاء العاجل.

 

نادي الصحافة يدين الاعتداء الاسرائيلي على الطواقم الاعلامية في حاصبيا

--------------------------

دان نادي الصحافة  الاعتداء الاسرائيلي على الطواقم الاعلامية في حاصبيا، وقال في بيان: "منذ اندلاع الحرب في 8 تشرين الأول 2023 ويدفع صحافيون وعاملون في مجال الإعلام ضربية الدم جراء الإعتداءات الإسرائيلية التي تطال لبنان وكان آخرها ما حصل في حاصبيا فجر اليوم ما أدى إلى استشهاد ثلاثة زملاء في قناتي الميادين والمنار وجرح زملاء آخرين".

وتابع:"إن نادي الصحافة يدين هذه الجريمة التي لولا العناية الإلهية لكان عدد الشهداء والجرحى اكبر بكثير،وهي تأتي استكمالاً لجرائم سابقة لم تلق أي محاسبة فعلية ما يشير إلى أن الرادع عن تكرارها ليس موجوداً أبداً، وبالتالي يفترض الإستمرار في رفع الصوت على الأقل والقيام بحملة إعلامية دولية تظهر رفض الإعتداء الإسرائيلي بأي شكل من الأشكال على الطواقم الإعلامية العاملة في لبنان".

ودعا إلى "أوسع حملة تضامن لبناني مع الإعلام اللبناني في هذه الظروف الذي يحاول نقل الصورة الحقيقة لما يتعرض له لبنان ولما يعانيه اللبنانيون جراء هذه الحرب التي كانوا يأملون في ألا تحصل وهم يأملون الآن في ألا تتكرر أبداً بعد نهايتها في وقت قريب إن شاء الله".

واكد ان "الإعلام اللبناني على تنوعه هو سلاح بيد اللبنانيين من أجل الإضاءة على الحقيقة وعلى مصالح لبنان واللبنانيين ولا يجوز أبداً أن يكون عرضة لأي استهداف من هنا أو من هناك أو محاولات للحد من حريته وتدجينه،لا سيما وأنه يتحمل مسؤولية كبيرة في الحفاظ على تماسك اللبنانيين وتجنيب البلاد المزيد من الأخطار".

جريدة صيدونيانيوز.نت تنعي الشهداء 

------------------------------

أسرة جريدة صيدونيانيوز.نت تندد بالمجزرة الاسرائبلية التي استهدفت الجسم الاعلامي كله من صحافة محلية وأجنبيه وعربية ودولية حيث كان هؤلاء ينقلون ما يجري ضمن رسالتهم الاعلامية ولا يوجد اي مبرر لاستهدافهم وقتلهم كونهم يبرزون شعارات الصحافة بشكل واضح على المجمع السكني في حاصبيا الرحمة للزملاء الشهداء والشفاء للزملاء الجرحى وكل التضامن مع الجسم الاعلامي ومع عائلات الشهداء

-----------

اخبار لبنان / بالصور: فجرا: ردود فعل نددت بالمجزرة الاسرائيلية بحق الصحافيين :  إستشهاد ثلاثة صحافيين بغارة حربية إسرائيلية إستهدفت تجمعا يضم 16 صحافيا لوكالات محلية وأجنبية في حاصبيا - جنوب لبنان

2024-10-25

دلالات: